حسين العادلي
• زبونُ (الكرامةِ) القناعةُ، وزبونُ (الذُّلِّ) الطَّمع.
• مَن لا (يتَعفَّف) بالحاجةِ، غَدا زبونَ الخُنوع.
• زبائنُ (الخرابِ) ثلاثةٌ: المتجبِّرُ، والخانِعُ، والمتواطئ.
• إذا أردتَ أن (تُقَلِّلَ) زبائنَ السُّلطةِ، فجرِّدِ الحُكمَ من الامتياز.
• (النِّفاقُِ) زبونٌ دائمٌ للسياسة!!
• ثلاثةُ دكاكينَ لا تحتاجُ إلى (إعلانٍ) لجذبِ الزبائنِ: دكّانُ اللذّةِ، ودكّانُ المالِ، ودكّانُ السُّلطة.
• الزبائنيّةُ (السياسيّةُ) أن تبيعَ الموقفَ بسِلعةٍ، أو أن تشتريَ الخدمةَ بالطاعة.
• إنْ (حوَّلَ) السَّاسةُ الجمهورَ إلى زبونٍ، غَدَتِ الدولةُ متجراً.