05A2EDD17376135DD5B5E7216D8C98DB
25 Apr
25Apr

حسين العادلي

• "السَّرديّة الطائفية" المصفوفة الأسهل للسياسي الناشئ والمتمرس معاً، هدفها النفوذ والسُّلطة وضحيتها المجتمع والدولة.

• طائفية السّياسي، جاهلية دينية، وشعبوية مجتمعية، سهلة الإنتاج والتأثير والمداومة. وبعد، فهي مَركَب المجهول والفارغ والمتنطع ليأخذ حيزاً وليتصدّر، وبخلافها هو نكرة خطاب وتأثير!!

• كلما أوغل السّياسي الطائفي بالسّطحية والتخرّص والفجاجة، كلما كان خطابه أعمق تأثيراً كونه يشتغل على غرائزية الوعي الجمعي!!

• "السرديّة السياسية الطائفية" أسهل السَّرديّات وأمضاها تأثيراً بخلق التّضاد والتّخندق والتّعبئة الشعبية، وهو مراد السّياسي الطامح  للنفوذ والهيمنة والبقاء.

• التَّحرّر من وهم وإفك وسطوة "السرديّات السياسية الطائفية" شرط تكامل المجتمع وتطوّر الدولة.

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.
حقوق النشر © 2025 جميع الحقوق محفوظة - جريدة المواطن