حسين العادلي
• "السَّرديّة الطائفية" المصفوفة الأسهل للسياسي الناشئ والمتمرس معاً، هدفها النفوذ والسُّلطة وضحيتها المجتمع والدولة.
• طائفية السّياسي، جاهلية دينية، وشعبوية مجتمعية، سهلة الإنتاج والتأثير والمداومة. وبعد، فهي مَركَب المجهول والفارغ والمتنطع ليأخذ حيزاً وليتصدّر، وبخلافها هو نكرة خطاب وتأثير!!
• كلما أوغل السّياسي الطائفي بالسّطحية والتخرّص والفجاجة، كلما كان خطابه أعمق تأثيراً كونه يشتغل على غرائزية الوعي الجمعي!!
• "السرديّة السياسية الطائفية" أسهل السَّرديّات وأمضاها تأثيراً بخلق التّضاد والتّخندق والتّعبئة الشعبية، وهو مراد السّياسي الطامح للنفوذ والهيمنة والبقاء.
• التَّحرّر من وهم وإفك وسطوة "السرديّات السياسية الطائفية" شرط تكامل المجتمع وتطوّر الدولة.