حسين العادلي
• إن لَم يَضِجَّ (الضَّميرُ)، شاعَ التَّواطؤ.
• مَن (تجاهَلَ) ضَجيجَ الذِّمَّةِ، لا يُهِمُّهُ استِغاثَةُ الشَّرَف.
• في الضَّجَّةِ (يَضيعُ) ثلاثٌ: الحِكمةُ، النَّصيحةُ، والإنذار.
• مَن لَم (يَمتَثِل) لِنداءِ الأناةِ، أصمَّهُ ضَجيجُ الخِفَّة.
• صَمتُ (اللِّسانِ) ضَجَّةُ خَيبَةٍ، ودَوِيُّ أَسَفٍ، وهُتافُ وَجَع!
• تَمتازُ (السِّياسةُ) بثلاثٍ: دَوِيِّ أيديولوجيّاتٍ، وعَجيجِ خِطاباتٍ، وضَجيجِ شِعارات!
• لدى (السِّياسيِّ) تَخبُو الضَّجَّةُ بثلاثٍ: بالسُّلطةِ، والمَغنَمِ، والوَعد!
• تُباعُ (المواقِفُ) بِشراءِ ضَجيجِها، وأسوَأُ الأسواقِ سوقُ الذِّمَم.